top of page

[كمية محدودة] ورقة نقدية سورية من فئة 200 ليرة سورية (إصدار عام 2009) قطعة مميزة

نظرة عامة على المنتج

هذه ورقة نقدية من فئة 200 ليرة سورية، أصدرها مصرف سورية المركزي عام 2009. وقد نال تصميمها، الذي يرمز إلى التراث الثقافي السوري وجماله المعماري، استحسانًا كبيرًا من هواة جمع العملات النقدية في سورية وخارجها، وأصبح الحصول عليها صعبًا بشكل متزايد في السنوات الأخيرة. تُعد هذه الورقة النقدية قطعة ثمينة لهواة جمع العملات، تجمع بين القيمة التاريخية والفنية، كما أنها تجذب الانتباه كاستثمار.

التصميم والميزات

تصميم السطح

يحمل وجه العملة رسمًا دقيقًا لنواعير حماة الشهيرة في سوريا. تُعد هذه النواعير العملاقة رمزًا لتقنية المياه السورية القديمة، وهي مرشحة أيضًا لقائمة اليونسكو للتراث العالمي. كما تحمل العملة مبانٍ تاريخية على جانبها، مما يُشكل تركيبة فنية تُجسد تاريخ سوريا العريق وثقافتها.

وتتضمن الورقة النقدية أيضًا عبارة "البنك المركزي" والرقم "200" بأحرف عربية عريضة، كما يضفي الخط التقليدي أناقة على الورقة النقدية.

التصميم الخلفي

يحمل الوجه الخلفي رسمًا كبيرًا لزخرفة السقف الهندسية، رمزًا للجمال الزخرفي للعمارة السورية. تُمثل أنماط الأرابيسك المعقدة قمة الفن الإسلامي، وهي ذات جمالية فائقة. يُعد التصميم الهندسي رمزًا للثقافة الإسلامية، إذ يجمع بين الجمال الرياضي والروحانية، ويأسر الناظر.

الميزات التقنية والأمان

تتمتع الورقة النقدية السورية من فئة 200 ليرة سورية الصادرة في عام 2009 بأحدث تقنيات الطباعة وميزات الأمان.

• العلامة المائية: يتم إدراج علامة مائية تحمل الشعار الوطني السوري في جزء من الورقة النقدية لضمان صحتها.

• نص صغير: يتم طباعة النص بأحرف صغيرة لا يمكن قراءتها إلا باستخدام عدسة مكبرة، مما يساعد على منع التزوير.

• حبر خاص: يستخدم حبرًا يتغير لونه حسب الزاوية، مما يوفر متعة بصرية مع تعزيز الأمان أيضًا.

• طباعة عالية الدقة: يتم إعادة إنتاج الأنماط الهندسية المعقدة والخطوط المحفورة بوضوح شديد، مما يدل على المستوى العالي لتكنولوجيا الطباعة.

الخلفية التاريخية

عندما صدرت ورقة الـ 200 جنيه إسترليني عام 2009، كانت سوريا تُنمّي قطاعي السياحة والتجارة، مع الحفاظ على ثقافتها واقتصادها الفريدين في الشرق الأوسط. وقد لعبت هذه الورقة دورًا هامًا في دعم النشاط الاقتصادي آنذاك، ولها قيمة تاريخية تتجاوز كونها عملة عادية.

تأثرت الأوراق النقدية السورية بشكل كبير بالتغيرات التاريخية والأوضاع السياسية، ولذلك تُعدّ الأوراق النقدية الصادرة في كل حقبة وثيقة تاريخية مهمة. ولذلك، تُعتبر ورقة الـ 200 ليرة الصادرة عام 2009 إرثًا ثقافيًا هامًا ينبغي نقله إلى الأجيال القادمة.

قيمة الاستثمار والتحصيل

• تزايد الندرة: في السنوات الأخيرة، أصبح من الصعب الحصول على الأوراق النقدية السورية في السوق الدولية، واتجهت الأسعار، وخاصة تلك التي تتمتع بحالة ممتازة، إلى الارتفاع.

• الحالة: هذا العنصر في حالة جيدة، مع بقاء جميع التفاصيل الدقيقة للورقة النقدية واضحة.

• الأهمية التاريخية: تعتبر الأوراق النقدية ذات التصاميم التي تمثل التراث الثقافي أو التاريخ من الأشياء التي تستحق التجميع وتشكل استثمارات ممتازة على المدى الطويل.

• الطلب الدولي: تحظى بشعبية كبيرة ليس فقط بين هواة جمع العملات المهتمين بتاريخ وثقافة الشرق الأوسط، بل أيضًا بين عشاق الأوراق النقدية في جميع أنحاء العالم.

تفاصيل المنتج

• بلد الإصدار: الجمهورية العربية السورية

• سنة النشر: ٢٠٠٩

• القيمة الاسمية: 200 ليرة سورية

• الحالة: غير مستخدم أو في حالة ممتازة (بناءً على حالة التخزين)

• المواد: الأوراق النقدية (ورق قطني عالي الجودة)

• الحجم: تقريبًا 150 مم × 72 مم

ضمان الذهب والفضة الياباني

في Goldsilverjapan، نضمن أصالة وجودة جميع منتجاتنا. جميع المنتجات تخضع لفحص دقيق من قِبل خبراء قبل تسليمها لعملائنا، لتتمكنوا من إضافتها إلى مجموعتكم براحة بال.

ملخص

ورقة الـ 200 ليرة سورية (الصادرة عام 2009) تحفة فنية تجمع بين الجمال الفني والأهمية التاريخية والقيمة الاستثمارية. تصميمها، الذي يرمز إلى الثقافة السورية، يتجاوز حدود الأوراق النقدية التقليدية، ويتمتع بقيمة فنية ووثيقة تاريخية. إنها إضافة رائعة لأي مجموعة، كما يُنصح بها كاستثمار ذي إمكانات نمو مستقبلية.

لا تفوت هذه الفرصة للحصول على ورقة نقدية سورية نادرة من فئة 200 ليرة.

👉 اطلب الآن وقم بتوسيع مجموعتك من القطع التاريخية والثقافية!

[كمية محدودة] ورقة نقدية سورية من فئة 200 ليرة سورية (إصدار عام 2009) قطعة مميزة

300¥السعر
الكمية

    منتجات ذات صلة

    bottom of page